أيها السادة والسيدات
يسرنى ان اتقدم الى جمعكم الكريم بالملحظات التية
لتفاهم المتبادل والتعاون بين أعضاء التجمع الكردفان ولجنتة التنفيذية الحالية
و الفرع ( تشجيعا
من الخوة فى اللجنة ( التنظيمية الخرى ، نود المساهمة فى هذا الحوار Continue reading
أيها السادة والسيدات
يسرنى ان اتقدم الى جمعكم الكريم بالملحظات التية
لتفاهم المتبادل والتعاون بين أعضاء التجمع الكردفان ولجنتة التنفيذية الحالية
و الفرع ( تشجيعا
من الخوة فى اللجنة ( التنظيمية الخرى ، نود المساهمة فى هذا الحوار Continue reading
ندَّد رئيس منظمة أوكسفام الأمريكية ريمون جيم أوفهيسور بمطالب المبعوث الأمريكي السابق للسودان اندرو ناتسيوس للإدارة الأمريكية لتقديم السلاح لدولة جنوب السودان.
وقال رئيس منظمة أوكسفام إن المقترحات التي قدمها ناتسيوس خاطئة وخطيرة لتبرير تقديم الأسلحة لدولة الجنوب، وأضاف ريمون بمقال نشرته صحيفة الواشنطن بوست الصادرة الأحد 20 مايو، إن إرسال المزيد من الأسلحة سيزيد فقط من النار المشتعلة بالمنطقة، ويصبح طريق السلام بعيداً.
وأشار مدير المنظمة الأمريكية أن الحل يكمن في أن تركز الإدارة الأمريكية على الحل السياسي بعودة المفاوضات لا بأن تسلح دولة ضد الأخرى، وقال: (هذه التصريحات سوف تؤدي لسباق تسلح جديد بين الجانبين يصعب التنبؤ بنتائجه)
What is the definition of a successful relationship? Is any relationship where love and respect and friendliness, understanding and trust and interdependence.
Love alone is not enough for success of any relationship and access to point towards the formation of marriage and a happy family. Continue reading
خبر سعيد عن إنعدام الفساد نهائياً بين المسؤليين الحكوميين في جمهورية السودان – التهنئة للشعب السوداني بهذه المعجزة التي وضعت دولة الشريعة في السودان في مصاف الدول الإسلامية الأكثر عدلاً وإستقامة في شتي عصورها Continue reading
1- يولد جميع الناس أحراراً متساوين في الكرامة والحقوق، وقد وهبوا عقلاً وضميراً وعليهم أن يعامل بعضهم بعضاً بروح الإخاء.
2- لكل إنسان حق التمتع بكافة الحقوق والحريات الواردة في هذا الإعلان، دون أي تمييز، كالتمييز بسبب العنصر أو اللون أو الجنس أو اللغة أو الدين أو الرأي السياسي أو أي رأي آخر، أو الأصل الوطني أو الاجتماعي أو الثروة أو الميلاد أو أي وضع آخر، دون أية تفرقة بين الرجال والنساء. وفضلا عما تقدم فلن يكون هناك أي تمييز أساسه الوضع السياسي أو القانوني أو الدولي لبلد أو البقعة التي ينتمي إليها الفرد سواء كان هذا البلد أو تلك البقعة مستقلا أو تحت الوصاية أو غير متمتع بالحكم الذاتي أو كانت سيادته خاضعة لأي قيد من القيود.
3- لكل فرد الحق في الحياة والحرية وسلامة شخصه.
4- Continue reading
يواصل فريق أطباء الأمراض الجنسية والمعدية عمله في أنحاء إقليم اتيكي للكشف عن المزيد من النساء المصابات والحاملات لفيروس نقص المناعة (الايدز) من العاملات في البغاء غير القانوني،سواء في البيوت غير المرخصة، أو على الرصيف، أو في الفنادق القريبة من وسط المدينة. الفحوصات التي قام بها الأطباء كشفت عن عشر يونانيات وبلغارية إلى جانب الشقراء الروسية التي فجرت الموضوع بعد إخضاعها للفحص الأسبوع الماضي واكتشاف أنها مصابة بالايدز. المصابات كلهن من الفتيات صغيرات السن واللائي يمارسن البغاء بطريقة غير مشروعة ولم يسبق أن اخضعن لفحوصات طبية.
يذكر أن عشرات الاتصالات الهاتفية انهالت على مركز مكافحة الأمراض المعدية بعد إعلان الشرطة عن هذا الأمر ، ووصل عدد المتصلين بالمركز إلى حوالي (1000 شخص) من المترددين على هذه الأماكن، والذين لم يستخدموا الواقي الذكري أثناء اتصالهم مع هؤلاء النسوة.وفي تصريح بالخصوص قال مسئول في فريق الأطباء (ليابيس أفينجليوس) للصحافة اليونانية بأن :” هذا أمر مقلق للغاية، لأنه يشكل تهديدا الصحة العامة. أنها قنبلة لأن الكثير من هؤلاء النسوة مارسن الجنس غير الآمن مع عدد كبير من مرتادي مثل هذه الأماكن”
تمرّ سيارة فارهة من أمام «المفوضيّة العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين». يفتح الرجل شباك سيارته ويرفع نظاراته الشمسيّة عن عينيه ليلقي نظرة على أولئك الملقون مع عائلاتهم على الرصيف. هم يشبهونه. أو ليس تماماً. فسيارته التي تحمل لوحة «هيئة سياسية»، كافية لأن تجعل أحد رجال أمن المفوضيّة يتوقف ويلقي عليه التحيّة. لا شكّ أنّ السيارة تابعة للسفارة السودانيّة، وهي المكان الذي لا يتجرّأ اللاجئون السودانيون على الذهاب إليه. لا يمتلكون سوى حقّ التظاهر على الرصيف مقابل مكاتب المفوضيّة التي ضاقوا ذرعاً من صمّ آذانها أمام مطالبهم. صباح أمس، بدأ اللاجئون السودانيون اعتصاماً مفتوحاً أمام المفوضيّة، جعل لحسن حظّهم، بعض موظّفيها ينزلون لمقابلتهم. عقد اجتماع قصير، سأل فيه السودانيون المعنيين عن تأمين الحماية لهم في بلد أصبحوا يشعرون فيه بأنهم كـ«جرذان عالقين في حفرة». وطالبوا بتحديد الأسباب التي تجعل المفوضيّة تدفعهم إلى الانتظار سنوات، من أجل «التدقيق الأمني» في ملفاتهم من قبل الجهات الأميركيّة (وهو بلد اللجوء الوحيد المفتوح أمام السودانيين بحسب اللاجئين)، كما البحث في موضوع المساعدات الإنسانيّة التي من المفترض أن تؤمّنها المفوضيّة لهم. انفضّ الاجتماع السريع مع اللاجئين على لا شيء، بحسب هارون عبد العزيز. فالمسؤولون في المفوضيّة طلبوا منهم أن يتقدموا بطلب فتح ملفّاتهم، ليراجعوا وضع ومشكلة كلّ واحد منهم، بينما يقول اللاجئون إنّ هذه الخطوة ليست إلا لتضييع الوقت، بما أنّ موظّفاً من المفوضيّة مرّ صباحاً على اعتصامهم ليسجّل أرقام ملفات المعتصمين. لا ينشد اللاجئون حلاً جماعياً لهم، ولو أنّ مسألة الحماية من الاعتداءات لا يمكن أن يكون لها حلّ فردي، لكن هارون يقول إنّه من خلال «لجنة اللاجئين السودانيين في لبنان» التي أنشأوها اكتشفوا أنّ المفوضيّة لن تقدّم لهم حلاً جماعياً. ستعمد المفوضيّة الآن، بحسب مصدر فيها، إلى دراسة ملفّ كل واحد من المعتصمين لتعطيه الأجوبة عن أسئلته. وبينما يخبرنا المصدر أنّ المعتصمين فكّوا اعتصامهم بعد الاجتماع، يبحث اللاجئون عمن يمتلك خيمة بينهم ليبيتوا تحتها ليل اليوم الأول من اعتصامهم!